viernes, 27 de abril de 2012

Ansar Al-Din se fija un objetivo: "Granada, Valencia, Sevilla y Córdoba,"

Las armas de Libia ya están en Mali y Niger, la foto fué tomada en el desierto, fuera de Libia, en agradecimiento los mujahididnes de Ansar Al-Din colocaron la bandera de los rebeldes libios junto a las armas que les han entregado. Ahora se han fijado un objetivo prioritario, dicen: "Queremos modificar Granada, Valencia, Sevilla y Córdoba,"

España como miembro MUY activo de la OTAN suministro junto a otros paises de la OTAN, armas a los terroristas de Al-Qaeda en Libia y ahora se han vuelto contra ellos.

Pero, que no se quejen, lo mismo llegan a un acuerdo con sus aliados de Al-Qaeda en Siria y les regalan alguna ciudad del Magreb, que también es España, y todos tan contentos.

Los españoles son muy generosos, que le pregunten al sátrapa rey de Marruecos, marioneta del rey Al-Saud, el negocio tan bueno que hicieron con el otro rey Borbón, el de las españas..., que le cambió el Sahara español a su hermano saudita por el trono de España.
Los españoles jodidos pero el Borbón... Uno de los hombre más ricos del mundo en un tiempo record.

Debo recordar que a España NO llegó la ilustración y con 75 años de dictadura fascista nazi y Nacional Catolicismo, el 70% de los españoles mayores de 50 años son casí analfabetos, con ésta cultura.... Se entiende que tengan un rey y gobiernos que los engañen y espolien mientras los distaren con la pandereta y el botijo.

¡¡Pobre España, que pena me da ver como la están desangrando los fanáticos integristas católicos y ese designado directamente por Dios y la gracia del Generalísimo, ese que llaman rey de "las españas"!!

La pregunta es obvia para el Ministro de Defensa español, Pedro Morenés Eulate, relacionado con la empresa Instalaza SA, fabricante de bombas de racimo y director ejecutivo en España de la empresa MBDA, que diseña, fabrica y vende misiles.

¿Sr. Morenés piensa usted dar explicaciones o dimitir si uno de los misiles u otras armas...de esas empresas...se encuentra ya en España y... caé en elgun lugar concurrido de una de las 4 provincias...?

الأخبارترصد رؤية شباب "أنصار الدين" للثورات وموقفهم من التدخل العسكري

بعض شباب حركة أنصار الدين على متن سيارة تحمل رشاشا مضادا للطائرات قرب مطار غاو(تصوير الاخبار)

بعض شباب حركة أنصار الدين على متن سيارة تحمل رشاشا مضادا للطائرات قرب مطار غاو(تصوير الاخبار)

الأخبار (تمبكتو) – أكد عدد من شباب حركة أنصار الدين في مدينة تمبكتو أن هدف حركتهم الأساس هو استعادة الأندلس وتحريرها، مضيفين أن تصنيف الأعداء والخصوم بالنسبة لهم يتم وفقا لوقوفهم في وجه هذا الهدف ودروهم في عرقلة تحققه.

وتحدث الشباب الذين انتدبتهم الحركة للحديث إلى "الأخبار" في حوار مفتوح معها حول رؤيتهم للواقع، وتطلعاتهم للمستقبل، فضلا عن الموقف من الثورات الجارية في العالم العربي، وتصورهم لتسيير المدن التي تسيطر عليها حركتهم اليوم في منطقة أزواد، ومدى تخوفهم من تدخل عسكري من دول الجوار، سواء كان منفردا أو في إطار تجمع دول الميدان، وقد اختارنا لهم أسماء مستعارة بناء على طلب منهم.

وعدد أحد الشباب ويكنى أبا العلا المدن الأندلسية التي قال إن حركته تضع تحريرها واستعادتها هدفا لها، قائلا: "نريد تحرير غرناطة، وبلنسية وإشبيلية وقرطبة"، فيما علق آخر "كل الأراضي التي حكمها المسلمون في الأندلس فهي هدف لنا سنحررها ونستعيدها من الاستعمار الموجود فيها.

أما عبد الرحمن فيرى أن تحقيق هذا الهدف يتطلب في مرحلة أولية إبعاد فرنسا عن المنطقة، معتبرين أنه إذا عادت الجيوش الفرنسية إلى الأراضي الفرنسية "وتخلت عن التحكم في البلدان الإسلامية من خلال الحكام، مشيرين إلى أن خروج فرنسا من المنطقة قد يوفر فرصة للاتفاق بين المسلمين، لأنه إذا بقي المسلمون وحدهم فإن خلافاتهم لن تكون مستعصية.


واقعية التنظيم


أول صورة تظهر لمسؤول حركة أنصار الدين في منطقة تبمكتو أبو عمر التاركي(تصوير الاخبا )

أول صورة تظهر لمسؤول حركة أنصار الدين في منطقة تبمكتو أبو عمر التاركي(تصوير الاخبا )

وعن الواقع رأى عبد الله أنهم التعامل معه سيكون وفقا لمصلحة الإسلام والمسلمين، مشيرا ضمنا إلى أن حركته قد تتنازل في بعض المواقف إذا رأت أن المصلحة تقتضي ذلك، قائلا: "نحن سنعمل وفقا لعمل النبي صلى الله عليه وسلم، هكذا سنتعامل مع الواقع، وتعلمون أن النبي صلى الله عليه وسلم شاور يوم الخندق في إعطاء غطفان ثلث تمر المدينة ليرجعوا عن المسلمين".
ويضيف عبد الله ما رأيناه في الوقع هو "غبطة عدد من كبير من هذا الشعب المسلم [الشعب الأزوادي] لرحيل النظام الذي أفسد أخلاقه، لقد استبشروا بوجود جماعة جاءت لنصرتهم وإقامة الإسلام بينهم"، مضيفا أن مشكلة الشعوب الإسلامية الآن بالأساس هي "أنها تربت في كنف نظام يبعدها عن الشريعة الإسلامية ويفرض عليها أنظمة غريبة عليها"، مؤكدا أن سيطرت حركته على المدينة أعادت لها الأمن، كما أن توزيعها للمواد الغذائية غير نظرة الناس إليها، قائلا: "بعض الأحياء التي خرج أهلها فرارا من الفوضى في الأيام الأولى عادوا بعد سيطرتنا".

وهنا يعلق الحباب على طريقة تعاملهم مع الواقع قائلا: "نحن في حركة أنصار الدين لا ندعي العصمة، ونعتقد أنها للنبي صلى الله عليه وسلم فقط، ولذلك فنحن قد نخطئ، لكننا على استعداد تام للاعتراف بأخطائنا إذا حصلت، كما أننا على أتم استعداد لتسليم الأمور إلى العلماء إذا جاؤونا وسنعمل عى إزالة الظلم ولو كان من دم أميرنا".


عين على المستقبل..


عين على المطلر ويد على الزناد شابان من انصار الدين أمام مطار غاوا (تصوير الاخبار)

عين على المطلر ويد على الزناد شابان من انصار الدين أمام مطار غاوا (تصوير الاخبار)

وعن المستقبل رأى شباب حركة أنصار الدين أنهم يستبشرون به، قائلين "نحن أمام زمن جديد بدأت الشعوب فيه تستعيد حقوقها بالقوة، وتنتزع الطغاة من بروجهم"، داعين هذه الشعوب إلى العمل على إقامة "الشريعة الإسلامية بينها، والتخلي عن الألاعيب الأخرى التي يتلاعب عليها بها كالديمقراطية".

وعبر هؤلاء الشباب عن أملهم الكبير في تحقيق هدفهم من تحرير الأندلس في مدى متوسط، مؤكدين أن تسارع الأحداث يجعل كل شيء متوقعا، فيما علق عبد الرحمن بقوله: "ما حققناه هنا في عدة أيام كان بعض الناس يتصور أنه سيحتاج إلى عدة أشهر إن لم يكن إلى عدة أعوام".

وبرر الشباب إقامتهم لحركة جديدة في المنطقة وعدم الانتساب لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، بقولهم إن الأمر يعود إلى اجتهاد، فقد كان بعض العلماء "كالشيخ عبد الله عزام يسعى إلى توحيد المجاهدين في أفغانستان حتى استشهد، كما سعى إليه الشيخ أسامة بن لادن –يقول الشاب- ونجح في دمج حركتين، لكن هناك اجتهاد آخر يرى ما قمنا به، والأهم هو أن هدفنا واحد، فالجميع يجاهد في سبيل الله لإقامة شرع الله".


آمال الثورة.. و اكراهات التسيير


وجد الشباب انفسهم فجأة أمام اكراهات تسيير حاجيات المدن شبان في وسط تمبكتو لتنظيم التنقل تصوير( الاخبار)

وجد الشباب انفسهم فجأة أمام اكراهات تسيير حاجيات المدن شبان في وسط تمبكتو لتنظيم التنقل تصوير( الاخبار)

وعن موضوع الثورة والربيع العربي قال أبو العلا مخاطبا الشعوب العربية والإسلامية "من بدأ فيها فليتم، ومن لم يبدأ فليعد"، فيما رفض جل الشباب ضمنيا التعليق على الأنظمة التي أفرزتها هذه الثورات في البلدان التي نجحت فيها، فيما قال أحدهم:"على الشعوب الإسلامية أن تعلم أنها مخاطبة شرعا بتهيئة الظروف لإقامة إمام عادل يعيد الشريعة الإسلامية إلى الأرض، على المسلمين أن يعملوا جميعا من أجل هذا الهدف السامي".

وعن طريقة تسييرهم للمدن التي سيطرت عليها حركتهم في منطقة أزواد قال محمد "مشكلة الشعوب الإسلامية اليوم هي أنها مقيدة بالنموذج الغربي الديمقراطي، فلا تتصور تسييرا دون وجود ولايات ومقاطعات، وهذا كله جزء من التصور الغربي، إن تصورنا للتسيير يقوم بالأساس على مراعاة مصالح الناس دون أخذ هذه الأساليب".

وعندما سألناه عن تفاصيل تصوره قال: "المهم عندنا أن نعمل وفقا لرسالة عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى ولاته، والتي أوضح لهم فيها أنه لم يبعثهم إلى الناس ليضربوا ظهورهم ولا ليأخذوا أموالهم، وإنما بعثهم لنشر العدل وإقامة القسط بين الناس".

أبو عمر وهو أحد المسؤولين عن تسيير المدينة قال إن حركته سعت منذ عدة أيام إلى إقامة لجان في الأحياء بإشراف من الأئمة والعلماء، على أن يكون دور حركته هو الدعم والإسناد، مستدركا بقوله "بصراحة هذه التجربة لم تنجح حتى الآن".

وأضاف قائلا: "وجودنا هنا يوفر الأمن للناس، ليلة البارحة بت رفقة اثنين من أصدقائي على سطح أحد المنازل نتربص ببعض اللصوص الذين اشتكى منهم سكان الحي، بنتا ليلة كاملة، لكن اللصوص لم يأتوا ربما لهم عيونهم في الحي، كان الأهم عندنا هم تأمين الناس"، متهما جهات ما بالعمل على نشر الأكاذيب والإشاعات لتشويه صورة حركة أنصار الدين.


تهديد الاتحاد الافريقي


لايمانع انصار الدين من تصوير آلياتهم العسكرية مثل هذه الدبابة الجاثمة عند مدخل تبمكتو  (تصوير الاخبار)

لايمانع انصار الدين من تصوير آلياتهم العسكرية مثل هذه الدبابة الجاثمة عند مدخل تبمكتو (تصوير الاخبار)

وعن مدى تخوفهم من تدخل عسكري لإعادة الجيش المالي إلى المنطقة، سواء كان في إطار دول الميدان (موريتانيا، الجزائر، النيجر، مالي) أو من الاتحاد الإفريقي أو كان انفراديا من إحدى هذه الدول، قال معاذ "ماذا سيفعلون، لقد جرب الجيش الموريتاني وانهزم، والمليشيات التي كانت موجودة في المنطقة هربت، والجزائر أكلتها الحرب، أما الجيش المالي فهو الهارب لتوه من المنطقة ولن يعود".

وأضاف أن على الاتحاد الإفريقي "إن كان جادا في حل مشاكل القارة الإفريقية، أن يحل مشكلة الصومال ومشاكل السودان وغيرها من البؤر الإفريقية وبعدها يمكنه الحديث عن التدخل في مكان جديد".

واتهم أبو العلا النظام الموريتاني بأنه قد يكون "يحضر لإقامة صحوات لمواجهة حركة أنصار الدين وتنظيم القاعدة في منطقة أزواد"، قائلا: "على النظام الموريتاني الاستفادة من أخطاء غيره، لقد جرب الأمريكيون طريقة الصحوات وأثبتت فشلها"، معتبرا أن الحديث عن القضاء على حركته في ظرف وجيز، لا يعدوا أن يكون "حربا إعلامية وأفلاما هوليودية تستحق جائزة "الأوسكار" لسعة خيال صاحبها".

http://www.alakhbar.info/23972-0--FAB-CB-BA--FCFF0-00-FF-F5C.html

No hay comentarios: