domingo, 29 de julio de 2007

Primer aniversario de la segunda derrota de Israel en el Libano a manos de Hizbullah



el secretario general de Hezbollah Jeque Hassan Nasrallah reiteró que Hezbollah tiene actualmente misiles capaces de bombardear dondequiera en Israel y otros punto de la Palestina OCUPADA.

ARTICULO DE http://www.alwatan.com.kw/

الموفد كوسران يعود لبيروت للتحضير لزيارة كوشنير

بيروت ـ يو بي أي: أعلن الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله ان لدى حزبه صواريخ يمكنها ان تطول كل نقطة في اسرائيل.
وجاء كلام السيد نصر الله في مقابلة مع فضائية »الجزيرة القطرية« بثت الاثنين ووزعت الجزيرة في ساعة متأخرة مقتطفات منها.
وقال انه في يوليو الماضي خلال حرب اسرائيل على حزب الله »لم يكن هناك من مكان في فلسطين المحتلة لا تطوله صواريخ المقاومة«.
واردف يقول »تل ابيب او غيرها، أي زاوية او أي نقطة في فلسطين المحتلة كان يمكن ان نطولها بكل تأكيد.والآن يمكن ان نطولها بكل تأكيد«.

كوشنير

بيروت ـ كونا: يعود موفد وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير السفير الفرنسي السابق جان كلود كوسران الى بيروت للتحضير لزيارة كوشنير المرتقبة الى لبنان السبت المقبل لدعم الحوار اللبناني ـ اللبناني لانهاء الأزمة الراهنة.
وأفادت مصادر ديبلوماسية لبنانية فضلت عدم الكشف عن هويتها أن كوسران سيطلع المسؤولين اللبنانيين على أجواء المشاورات التي أجراها أخيرا في السعودية ومصر وسورية وايران وموقف كل دولة ورؤيتها للحل في لبنان.
وكان كوسران قد أجرى سلسلة لقاءات بكبار المسؤولين في الدول المذكورة وحثهم على ضرورة تقديم الحلول التي تساعد اللبنانيين على تفعيل الحوار وترسيخ الثقة بينهم.
وأضافت المصادر أن كوسران يأتي الى لبنان لاستكمال الجهود التي تبذلها فرنسا توصلا الى تفاهم لبناني داخلي حول كافة الاستحقاقات المقترحة وأبرزها استحقاق انتخاب رئيس جديد للجمهورية اذ يتوقع أن تجري أول جلسة انتخاب للرئيس العتيد في مجلس النواب في الـ 25 من سبتمبر المقبل.
وأشارت الى أن زيارة كوسران تأتي في اطار التحضير أيضا لزيارة وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير الذي سيصل الى بيروت في الـ 28 من الشهر الجاري في محاولة لجمع الفرقاء اللبنانيين على طاولة الحوار مجددا.

تمسك بالمواقف

بيد أنه وبحسب المصادر نفسها لم تتوافر حتى الساعة اي ضمانات على امكان استئناف الحوار
في بيروت في ظل تمسك قوى الموالاة والمعارضة بمواقفهما المعلنة المتعلقة بحكومة الوحدة الوطنية والاستحقاق الرئاسي.
واستبعدت المصادر أن يتمكن كوسران من احداث اختراق ما في جدار الأزمة الراهنة حاليا لا سيما أن رئيس تكتل الاصلاح والتغيير ورئيس التيار الوطني الحر النائب ميشال عون قرر خوض الانتخابات الفرعية في قضاء المتن في جبل لبنان الشمالي في الخامس من اغسطس المقبل لمنافسة الرئيس الأعلى لحزب الكتائب أمين الجميل لملء المقعد الماروني الشاغر بوفاة النائب بيار الجميل.
ورأت المصادر أن قرار عون جاء بمثابة »كسر الجرة«بين قوى المعارضة والأكثرية وقطع الطريق على الاتفاق على مرشح توافقي ما يدل على اتساع الهوة بين فريقي المواجهة وتأثيرها على مسار الوساطات والمبادرات الاقليمية والدولية الجارية لحل الأزمة اللبنانية.
يذكر أن كوسران اجتمع في القاهرة الى الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى واتفقا على ضرورة استمرار التنسيق بين الجامعة العربية والاتصالات الفرنسية حول الملف اللبناني.

تاريخ النشر: الثلاثاء 24/7/2007
http://www.alwatan.com.kw/

_____________________________________

Israel a obtenido armas, tecnología, aviones muy sofisticados , municiones, equipamiento y entrenamiento a.. su muy mermado y desaliñado ejercito tras la VICTORIA APLASTANTE de HIZBULLAH el verano pasado..para emprender una segunda guerra éste verano.

Durante todo éste tiempo Israel a violado el espacio aéreo en innumerables ocasiones así como otras acciones encubiertas con la protección del "felpudo" de EEUU.

Estas acciones de Israel violan la Resolución 1701....? PREGUNTO...
De ser así quedaria justificada una nueva "acción defensiva" Libano.

----------------
OPINIÓN DEL AUTOR GARBI:

Hizbullah NO ES UN EJERCITO...ES UN PARTIDO y una Resistencia amparada por LOS CUERDOS DE ABRIL....LO DIGO....
....por si algún despistado lo ha olvidado...y...no miro a ningún ,PRESUNTAMENTE copia-y-pega que....dice ser escritor... MUY BIEN PAGADO ( presuntamente)por decir y hacer CHORRAADAS....
Al copia-y-pega le digo que: Deje PRESUNTAMENTE de entrar en éste blog....... y....PRESUNTAMENTE molestar a la gente....que el PRESUNTO plumero se ve a mucha distancia y la cara de PRESUNTO pasmado más.