Lamento, que no "escapéis" a la
manipulación informativa del "todo poderoso rey de la mentira contada mil veces" Algunos titulares de prensa:
Karzai empieza a negociar con los talibanesInteresante la opinión de Marco Schwartz:
El fracaso de la “guerra contra el terror”Ahora debemos conocer ¿Que dicen...? Los taliban que se resisten a la ocupación y atacan a Karzai y sus aliados (se negocia una paz con el enemigo, no con el amigo. A ver, de ver...si tampoco sabemos ablar páaa k s nos ntienda):
Rogaría encarecidamente....que, se hagan unos exámenes de mínimos...a los traductores de árabe, yo no se mucho, pero creo que dicen lo contrario a lo que nos cuentan. Copio literalmente el comunicado del Consejo Consultivo de la Shura del Emirato Islámico de Afganistán (Así llamado desde 1990), con el único fin de mejorar la información y nada más.
Si algunos de ustedes sabe árabe academico, no de
pachanga drogata-discotequera .... ¿podría decirnos que dicen en éste escrito, la otra parte negociadora...? :
موقف الإمارة الإسلامية بشأن إعلان كرزاي مجلس الشورى العالي للصلح
الثلاثاء, 05 أكتوبر 2010 19:50 الصمود
أعلنت إدارة كابل فاقدة الصلاحية يوم أمس قائمة أسماء 68 شخصا بإسم مجلس الشورى العالي للصلح.
إن الإمارة الإسلامية بدأت جهادها لتحكيم النظام الإسلامي وتأمين الصلح وإستقرار الأمن في أفغانستان بشكل واقعي، لأنها تعتبر إستتباب الأمن ضرورة للحياة البشرية. لذلك تبين موقفها تجاه اعلان كرزاي لهذه الشورى في النقاط التالية :
1- مما لا شك فيه أن تأمين الصلح واستتباب الأمن في أفغانستان من أهم مطالب الأفغان الأساسية، لذا يجب لتحقيق هذه الضرورة الحياتية إعمال الطرق التي يمكن تطبيقها وتنفيذها. لا أن تعلن مقترحات فقط لخداع الأفغان وتحقيق مصالح ومنافع الأجانب، والتي لا يمكن تطبيقها أو تنفيذها بل ستكون سبباً لتطويل المعضلة في أفغانستان.
2- يجب أن يفكر لتأمين الصلح في أفغانستان في الأمور التي هي عوامل عدم الإستقرار والأمن وعدم الثبات في المنطقة بأسرها. وبعد إزالة تلك الأسباب والعوامل يبدأ العمل لتأمين الصلح في البلاد.
3- وفقاً لأصول وضوابط الصلح يجب أن يستخدم فيه أناس يقدرون الصلح ويولون الإهتمام له ، ولا يكونون قد ساهموا في إيذاء الأفغان، كما لا يكون لهم تاريخ ملوث وطويل في تدمير أفغانستان وإيلام الأفغان الأبرياء. ولايكونوا معروفين لدى الشعب الأفغاني كعناصر مجرمة في إحداث ومشاكل أفغانستان، ولا يكونوا عملاء للمحتلين وخدمهم في إحتلال أفغانستان؛ بل يحب أن يكونوا أناساً معروفين بين الأفغان كمصلحين مخلصين ينظرون للصلح كضرورة أساسية للأفغان لا كأداة لتنفيذ مخطط الأجانب.
4- إن عدد جنود المحتلين المسلحين في أفغانستان يبلغ أكثر من مائة وخمسين ألف جندي ، والقوات الجوية والمشاة تحت قيادتهم يقتلون يوميا عشرات الأفغانيين الأبرياء، في حين أن إدارة كرزاي فاقدة الصلاحية عاجزة عن تنفيذ أصغر الأعمال؛ فكيف يمكن أن يعتمد على مثل هذه القرارات و على مجالس الشورى المزورة ؟؟. وكيف يمكن أن يعمل كرزاي في هذه الظروف عملا بلا إذن وإيعاذ المحتلين الأجانب ؟؟.
5- إن إعلان مجلس الشورى العالي للمصالحة من قبل الأمريكيين المنهزمين والذي ليس له إلا الإسم ، يشبه إقدام النظام الشيوعي العميل السابق في كابل على مشروع المصالحة الشعبية التي أعلنها الإتحاد السوفيتي لإخفاء هزيمته وخداع الأفغان.
6- إن هدف الأمريكيين من إعلان مثل هذه المشاريع غير الشرعية والتي ليست لها أية حقيقة غير إسمها هو خداع الأفغان والعالم من جهة ، ومن جهة أخرى يسعون إلى تأجيل خروج قوات الدول التي معها في التحالف لبعض الوقت. لكي يواصلوا إستمرار إحتلال أفغانستان وأسر الأفغانيين بهذا الأسلوب.
7- إن إعلان هذه الشورى من قبل الأمريكيين هو جزء من سلسلة الدسائس الماضية، وهدفهم منه إستسلام المجاهدين وتسليم أسلحتهم لهم ، وهو مخطط فاشل ظهر فشله قبل تنفيذه وإعماله.
8- إن هدف الأمريكيين من إقتراح مثل هذه المشاريع غير العملية هو صرف الإمارة الإسلامية عن الهدف الأساسي وهو طرد القوات الغازية من أفغانستان.
9- إن الأمريكيين لم يروا ضرورة لترتيب قائمة طويلة وإعلانها بإسم مجلس شورى الصلح بهدف المشورة والتفاهم مع الأفغانيين في بدء إحتلالهم لأفغانستان ، والآن بعد أن نالوا جزاء أعمالهم الظالمة وتيقنوا بهزيمتهم الكاملة يعلنون هذه الشورى !! . وتلك حيلة منهم لخداع المجاهدين؛ ولكن المجاهدين لا يرون ضرورة لإعلان مثل هذه الشورى ولا يقتنعون إلا بخروج المحتلين من أفغانستان بصورة كاملة.
10ـ إن الإمارة الإسلامية لترفض المجالس التي شكلها الأمريكيون كالمجلس التشاوري للصلح، وهيئة التفاوض للصلح ومجلس الشورى العالي للصلح لأنها جميعها مساعي مكررة بلا فائدة، وبدلا من أن تجلب الصلح تكون سبباً لإطالة أمد الحرب واحتلال البلد وعدم إستتباب الأمن والثبات في أفغانستان والمنطقة. والإمارة الإسلامية ستواصل نضالها وجهادها المقدس ضد المحتلين المعتدين ومؤيديهم إلى أن تزول عوامل الحرب وتمعن وتفكر وتعمل في طرق الحل الأساسية والحقيقة لهذه القضية.
إمارة أفغانستان الإسلامية
No hay comentarios:
Publicar un comentario