Un asesinato reivindicado de "forma anormal en una web sospechosa de pertenecer al más poderoso servicio de inteligencia" publicó el video del periodista italiano Vittorio Arrigoni.Todos los indicios apuntaban al grupo extremista, salafista suni que opera en territorio de Israel Jama'at Tawhid wal-Jihad Jerusalén como responsable del secuestro y asesinato.
Abu al-Walid al-Maqdisi de la red abu Noor Conclave y emir de éste grupo salafista fué detenido y encarcelado por HAMAS en Gaza, los autores del secuestro y el vídeo... pedían la liberación de éste emir salafista.
Hace unos dias o semanas ( no recuerdo) Jama'at Tawhid wal-Jihad Jerusalén emitió varios comunicados sobre ésta detención, advirtiendo a HAMAS de las consecuencias si no era liberado.
Hace unos dias o semanas ( no recuerdo) Jama'at Tawhid wal-Jihad Jerusalén emitió varios comunicados sobre ésta detención, advirtiendo a HAMAS de las consecuencias si no era liberado.
Ya es curioso, que la INTELIGENCIA DE ISRAEL NO HAYA LIMPIADO de salafistas "sus tierras y las ocupadas.."...luego no quieren que parezcan teorías raras...Solo hay que ver donde están los extremistas salafistas:
Israel, Jordania, Arabia Saudita y resto de países supuestamente aliados de occidente en la lucha contra el extremismo salafista .
Ahora las preguntas obligadas : ¿A quién beneficia el asesinato de éste activista italiano...?
¿Es un aviso para que los voluntarios de "las flotillas no viajen a Gaza...?
La respuesta la dan ustedes.
Esta tarde, Jama'at Tawhid wal-Jihad Jerusalén ha NEGADO su implicación en éste secuestro y posterior asesinato.
Aquí les dejo el comunicado oficial publicado en la red Ansar http://www.as-ansar.com/vb/showthread.php?p=162797 y otros foros jihadistas. El comunicado se emite sin cortes con el único fin de mejorar la información y nada más.
مأسدة المجاهدين في فلسطين: ننفي مسؤوليتها أو صلتها بعملية اختطاف الإيطالي (فيتوريوا اريغوني)
بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين... وبعد:
قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَتَبَيَّنُواْ}.
إننا في مأسدة المجاهدين في فلسطين ننفي وبشدة مسؤوليتنا أو صلتنا بعملية اختطاف الإيطالي (فيتوريوا اريغوني)، ونؤكد في الوقت ذاته بأننا مستمرون في جهادنا سائرون على دربنا حتى يمكن الله لكلمته وحكمه أو نهلك دون ذلك، فإما إلى النصر فوق الأنام وإما إلى الله في الخالدين.
وإنه ليجدر بنا أن نذكر المعنيين بأن للقسم الإعلامي التابع لمأسدة المجاهدين قنواته الإعلامية الخاصة به والمعروفة لدى الجميع وهو اسم (مأسدة المجاهدين) في شبكة شموخ الإسلام وشبكة التحدي الإسلامية وشبكة أنصار المجاهدين حتى الآن، وإن أي بيان يُنسب إلينا سواء نشر على المواقع الإسلامية أو غيرها من طرف أي كان فهو بيان ملفق مغرض لا يمت لنا بصلة.
كما ونحذر الأمة من خطر الوقوع في شباك الماكرين والانجرار وراء أكاذيبهم وأمانيهم فإن المؤامرات تحاك ضد أبنائك الموحدين ليل نهار.
وإنه على كل مجاهد أن يحمل سلاحه ويدافع عن بيته وماله وعرضه وإخوانه ومظلمته، وليكن على يقين أن طريق الجهاد هو وحده الطريق المؤدي إلى العزة والنصر والتمكين، وبغير القوة سنظل رهن الأطروحات المخزية ولن ترفع عنا الذلة، فلن يفل الحديد إلا الحديد.
قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَتَبَيَّنُواْ}.
إننا في مأسدة المجاهدين في فلسطين ننفي وبشدة مسؤوليتنا أو صلتنا بعملية اختطاف الإيطالي (فيتوريوا اريغوني)، ونؤكد في الوقت ذاته بأننا مستمرون في جهادنا سائرون على دربنا حتى يمكن الله لكلمته وحكمه أو نهلك دون ذلك، فإما إلى النصر فوق الأنام وإما إلى الله في الخالدين.
وإنه ليجدر بنا أن نذكر المعنيين بأن للقسم الإعلامي التابع لمأسدة المجاهدين قنواته الإعلامية الخاصة به والمعروفة لدى الجميع وهو اسم (مأسدة المجاهدين) في شبكة شموخ الإسلام وشبكة التحدي الإسلامية وشبكة أنصار المجاهدين حتى الآن، وإن أي بيان يُنسب إلينا سواء نشر على المواقع الإسلامية أو غيرها من طرف أي كان فهو بيان ملفق مغرض لا يمت لنا بصلة.
كما ونحذر الأمة من خطر الوقوع في شباك الماكرين والانجرار وراء أكاذيبهم وأمانيهم فإن المؤامرات تحاك ضد أبنائك الموحدين ليل نهار.
وإنه على كل مجاهد أن يحمل سلاحه ويدافع عن بيته وماله وعرضه وإخوانه ومظلمته، وليكن على يقين أن طريق الجهاد هو وحده الطريق المؤدي إلى العزة والنصر والتمكين، وبغير القوة سنظل رهن الأطروحات المخزية ولن ترفع عنا الذلة، فلن يفل الحديد إلا الحديد.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مأسدة المجاهدين في فلسطين
الخميس 10 جمادى الأولى 1432هـ
الموافق 14 أبريل2011م
الخميس 10 جمادى الأولى 1432هـ
الموافق 14 أبريل2011م
Entradas
No hay comentarios:
Publicar un comentario