sábado, 27 de agosto de 2011

Lucho en Afganistán junto a Abu Laith al-Libi, ahora es aliado de OTAN, el héroe de los rebeldes libios es un emir de al-qaeda

El foro atahadi está debatiendo la figura de éste importante jihadista, Abu Abdullah al-Sadiq, emir de los combatientes islámicos libios en Asia Central.

Personalmente, no tengo ninguna duda de la gran jugada maestra de los líderes jihadistas libios. Atiyyatullah ya dió suficientes pistas...

La OTAN ha caído en la trampa, será una lección que no olvidarán jamás los países que la integran, y, SI NO HAN CAÍDO EN LA TRAMPA, SON ALIADOS DE AL-AQEDA, que es, mucho más grave.

León de la Jihad 2 dejó éste mensaje a la OTAN, en el foro shamihk:


Los que no esten dados de alta en shamikh, pueden descargar el mensaje de León de la Jihad 2 a la OTAN en este servidor:


ESTE ES EL PRIMER VIDEO PUBLICADO POR "los rebeldes" de AL-QAEDA EN LIBIA:



Hoy, al-qaeda en el Magreb ha eliminado a 30 militares argelinos gracias a las armas y explosivos entregados por "éstos rebeldes libios, aliados de la OTAN".

Inteligencia Militar de la OTAN, ustedes nos toman por imbeciles de nacimiento...?...

Pues va a ser que sí, que inteligencia (y) militar, son dos términos incompatibles.
_______________

Aquí les dejo la "mini biografía de éste líder jihadista" publicada en atahadi, sin modificaciones, con el único fin de mejorar la información y nada más.



قائد هجوم باب العزيزية.. جاهد بأفغانستان واعتقله القذافي
الخميس 25 اغسطس 2011

مفكرة الاسلام: لم يكن العقيد معمر القذافي يعلم بالتأكيد أن الرجل الذي أفرج عنه ضمن مجموعة من المعتقلين الإسلاميين في العام الماضي سيكون نفسه الذي يقود المقاتلين الثوار لدخول معقله في باب العزيزية، كإعلان على سقوط آخر حصون النظام الذي قمع بالحديد والنار انتفاضةً شعبيةً اندلعت قبل شهور للإطاحة به.
فقد كان "عبد الحكيم بلحاج" قائد المجلس العسكري للثوار في طرابلس، والذي ظهر كقائدٍ لعملية تحرير العاصمة الليبية في موقعة باب العزيزية قبل يومين، أميرًا لـ "الجماعة الإسلامية المقاتلة"، التي زجَّ نظام القذافي بآلاف من المنتسبين إليها في السجون على مدار سنوات التسعينيات.
وتأسست الجماعة الليبية المقاتلة في ليبيا في عقد التسعينيات من القرن الماضي، وهي تنظيم جهادي أسسته عناصر ليبية بعد عودتها من القتال في أفغانستان، وكان يقود الجماعة من آسيا الوسطى "أبو الليث الليبي" أحد أبرز مساعدي "أسامة بن لادن" زعيم "القاعدة" الراحل.
و"بلحاج" من مواليد عام 1966، وهو خريج هندسة مدنية، ومتزوج من اثنتين؛ مغربية وسودانية، وهاجر إلى أفغانستان عام 1988 مشاركًا في الجهاد الأفغاني في ذلك الوقت، وبعدها طاف في عدد من البلدان الإسلامية منها باكستان، وتركيا، والسودان.

وكان "بلحاج" قد اعتُقل في أفغانستان وماليزيا سنة 2004، وحققت معه الاستخبارات الأمريكية في تايلاند قبل أن تسلمه لليبيا في العام نفسه، ثم أطلق سراحه في ليبيا سنة 2008، وأعلن "بلحاج" عن نبذه العنف في 2009.
ويعرف "بلحاج" في أوساط التيارات الإسلامية باسم "أبي عبد الله الصادق"، وتحول من رجل مطارد في الجماعة الإسلامية المقاتلة الليبية إلى بطل حمله الثوار لواء تحرير طرابلس، بحسب صحيفة "الشرق الأوسط" الخميس.
وتعد "الجماعة الإسلامية المقاتلة" من مكونات الثورة على حكم القذافي، ويشارك قرابة 800 من أعضائها في القتال ضمن قوات الثوار، تحت قيادة "عبد الحكيم بلحاج".
وكان الإسلاميون الليبيون تعرضوا خاصةً خلال العقدين الماضيين لعمليات قمع كبيرة، وتم سحق تمرد "الجماعة المقاتلة" في بنغازي عام 1995، وتم سجن 1800 من أفراد الجماعة، ولم يطلق سراحهم إلا بعد المراجعات الفكرية للجماعة سنة 2008، والتي أشرف عليها "سيف الإسلام القذافي".
وفي مارس من العام الماضي، أفرج نظام القذافي عن 10 من قادة الجماعة الليبية المقاتلة (ضمن الإفراج عن 214 من المحسوبين على التيار الإسلامي)، وكان من بين المفرج عنهم في تلك الدفعة "بلحاج" نفسه بصفته أميرًا للجماعة الليبية المقاتلة، وآخرون مثل "أبو المنذر الساعدي" المنظِّر الفكري والعقائدي للجماعة سابقًا، و"خالد الشريف" المسئول الأمني والعسكري للجماعة.


هذا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم في الله النّاصح المنتصح
الجواهر الدّاعي المناصر1
2011-08-27

1 comentario:

Coruscante dijo...

Pues yo no creo que la OTAN esté cayendo en una trampa. El negocio para las potencias occidentales capitalistas es la guerra y también les conviene que la gente sea ignorante lo cual se logra mejor con los fundamentalistas en el poder.

Desde hace un tiempo que pienso que Al-Qaeda es una fachada de la CIA. Los yihadistas podrán pensar que luchan en contra de intereses occidentales, pero lo que sucede en la práctica es diferente. Además, no sería la primera vez, en Chile y Ecuador en los '70 hubo grupos ultraizquierdistas que en realidad respondían sus dirigentes a la inteligencia del enemigo que decían combatir.

Saludos.