Esto es la consecuencia lógica, de lo que han sembrado EEUU-OTAN: Islamismo takfir.
Ahora resulta, que los mismos que se aliaron con la OTAN y EEUU para eliminar salvajemente, como es la norma de los islamista takfir, a Gadafi se han vuelto contra sus aliados en otro nuevo 11-S.
Podría decir que lo lamento, pero sería engañar y, poner en practica la misma takyya de los takfir y sus aliados. Ni siquiera en so quiero parecerme a los terroristas y sus aliados de occidente.
¡¡Que disfruten de sus aliados en Libia, Siria, Egipto, Túnez y en todos los estados que ustedes han patrocinado el extremismo takfir!!
Aquí les dejo el vídeo y la noticia. La nueva era del radicalismo takfir, ha comenzado el 11-S 2012, 11 años después. Ahora no cruzan fronteras, están en su casa y les expulsaran en bolsas de plástico.
¡¡Sigan, sigan financiándolos en Siria!!, que el último que se ríe de los imbeciles, ríe mejor.
قناة العاصمة الليبية: مقتل السفير الامريكي في ليبيا اثناء وجوده بقنصلية بلاده في بنغازي
أفادت قناة العاصمة الليبية 12 سبتمر/ أيلول مقتل السفير الامريكي في ليبيا اثناء وجوده في قنصلية بلاده في بنغازي التي تعرضت يوم 11 سبتمبر/ أيلول للهجوم.
وكانت مصادر أمنية ليبية قد أعلنت في وقت مبكر من اليوم ذاته عن مصرع 4 مواطنين امريكيين من العاملين بالقنصلية الامريكية في مدينة بنغازي بشرق ليبيا في هجوم مسلح على القنصلية. وأوردت "بي بي سي" عن عبد المنعم الحر المتحدث باسم اللجنة الامنية العليا في ليبيا قوله الاربعاء 12 سبتمبر/أيلول ان "أمريكيا من العاملين بالقنصلية توفي وأصيب عدد آخر بجروح في الاشتباكات". وأضاف انه لا يعرف عدد المصابين.
وهاجم مسلحون مجمع القنصلية مساء الثلاثاء واشتبكوا مع قوات الأمن الليبية التي اضطرت للانسحاب مع تعرضها لنيران عنيفة. وحسب المعلومات المتوفرة فقد جاء الاعتداء على القنصلية احتجاجا على الفيلم الأمريكي الذي يقال إنه يسييء للنبي محمد.
وأدانت الولايات المتحدة الهجوم بشدة، مؤكدة ان الجهود جارية بمساعدة السلطات الليبية لتأمين المجمع.
وأعلنت فكتوريا نولاند المتحدثة باسم وزارة الخارجية الامريكية في بيان لها: "نؤكد أن مكتبنا في بنغازي بليبيا تعرض للهجوم من المتشددين. نحن نعمل مع الليبيين الان لتأمين المجمع.. نحن ندين بأقوى العبارات هذا الهجوم على بعثنتا الدبلوماسية".
وأجرت وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون اتصالا هاتفيا مع رئيس المؤتمر الوطني الليبي العام محمد يوسف المقريف للطلب بتقديم المزيد من الدعم لتوفير الحماية اللازمة لرعايا الولايات المتحدة في البلاد. وأكدت كلينتون ان مسؤولا بوزارة الخارجية الامريكية قتل في الهجوم.
المصدر: وكالات http://arabic.rt.com/news_all_news/news/594367/
No hay comentarios:
Publicar un comentario