lunes, 25 de febrero de 2008

Abu Omar al-Baghdadi "Consejo sincero"


El líder del Emirato Islámico de Irak al-Baghdadi se ha tomado muy en serio el conflicto de Palestina. Es la primera vez que éste comunicado original en árabe se ha traducido al urdo. Normalmente son traducidos al inglés, francés, alemán e italiano. Eso significa que tiene una relación directa con el video emitido el pasado mes de diciembre por bin Laden, éste mensaje de al-Baghdadi también está dirigido a los grupos que operan en Afaganistán.
Lanza un durísimo ataque a Hizbullah ; algunos líderes y servicios inteligencia occidentales asocian hizbullah con al-qaeda, éste es el motivo por el que he publicado éstos párrafos del mensaje y decirles de paso.... IGNORANTES.

VER VIDEO BIN LADEN

Esto son algunos párrafos del comunicado de al-Baghdadi

وملامح خيانة قيادة حماس تتبلور في نقاط منها:

أ- دخولهم العملية السياسية في ظل دستور وضعي علماني وعلى أساس إتفاقية أسلوا والتي تخلت عن أكثر من ثلاثة أرباع فلسطين.

ب- الإعتراف الضمني بإسرائيل بإعترافهم بشرعية السلطة الوطنية التي قامت على أساس إتفاقية أوسلوا وإعترافهم بشرعية برئيسها العلماني المرتد عميل اليهود المخلص.

ج-تصريحهم بإحترام القرارات الدولية والصادرة عن الأمم المتحدة ومجرد الإعتراف بالأمم المتحدة هو إعتراف بقانونها الوضعي وبدولة إسرائيل العضو فيها.

د- دخولهم في حلف عجيب مع الأنظمة المرتدة وخاصة في مصر وسوريا متنكرين لدماء إخوانهم في مجزرة حماة ,فقد وصف مشعل جزار خوانه الخائن حافظ الأسد ولعشرات المرات بالمسلم المخلص الحريص على الأمة العربية والمدافع عن الحقوق الفلسطينية, ثم ألا يعلم مشعل وغيره أن الجيش النصيري السوري هو من سام المسلمين السنة في لبنان وخاصة الفلسطينيين في المخيمات وغيرها , يقول رابين رئيس وزراء اسرائيل الهالك عن التدخل السوري في لبنان , إن اسرائيل لا تجد سبب لمنع الجيش السوري من التوغل في لبنان فهذا الجيش يهاجم الفلسطينيين وتدخلنا عند إذن سيكون تقديم المساعدة للفلسطينين, فالتحالف مع الرافضة النصيرية في سوريا بدعوة تحرير فلسطين هو خيانة كبرى ,فإن صلاح الدين لم يدخل فاتح حتى قضى على دولة الرافضة العبيدية في مصر والشام , والنصيرية أخبث معتقد وأكثر حقدا ,

يقول شيخ الإسلام رحمه الله :" والنصيريه كفار بإتفاق المسلمين لا يحل أكل ذبائحهم ولا نكاح نسائهم بل ولا يقرون بالجزيه فإنهم مرتدون عن دين الاسلام ليسوا مسلمين ولا يهود ولا نصارى ".

هـ- - خذلانهم للمجاهدين جميعا بل والموافقة الضمنية على قتل وتشريد اهل التوحيد , ومن ذلك قولهم في موسكوا إن مسألة الشيشان شأن داخلي , وتصريحهم أنهم لا علاقة لهم بالجهاد في العراق ولم ولن يضربوا فيه طلقة واحدة .

و- قولهم إنهم لا يسعون الى أسلمت المجتمع, ولذا لم يطالبوا بأن تكون العملية السياسية وفق الشريعة, أو بتحكيم الشريعة عند وجودهم في الحكومة , ولم يحكموها بعد سيطرتهم الكاملة على قطاع غزة.

ز-عدائهم المفرط للسلفية الجهادية وخاصة في الوقت الحاضر, ومحاولتهم الجادة والمستمرة لإجهاضهم أي مشروع قائم على أساس سلفي , وحكايتهم مع جيش الإسلام معروفة , وقصة الصحفي البريطاني أشهر من أن تعرف , وبلغنا أن جيش الإسلام كان على وشك الحصول على مكاسب جيدة من بريطانيا , قبل تدخل حماس في المسألة.

ح-إطلاقهم لحرمة الدم الفلسطيني ولو أتى الزندقة من كل باب , كالبهائي المرتد عباس وغيره وكأن الله لم ينزل في محكم التنزيل قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ ) ,., أما عن الحل :

أولا - ينبغي أن نعلم أن ما بنته الجاهلية في سنين طويلة يستغرف وقتا لهدمه , أضف الى ذلك بناء بنيان راسخ لا تأخذ فيه الرياح , قال تعالى : { فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها } ,, كما وأننا في زمان الغربة وإندثاء من كثير لمعالم الدين , قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : "بدأ الإسلام غريبًا، وسيعود كما بدأ غريبًا ، فطوبى للغرباء".

ألا فليعلم أهلنا في فلسطين أن أول الحل هو الجهاد وتحت راية التوحيد الصافية لا يفرقون بين قتال الأبيض والأسود بين الكافر اليهودي والمرتد الفلسطيني , فلا فرق بين أولمرت ومجرمية , وبين عباس وعصابته , بل هم أولى, قال تعالى : (يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة). وقال تعالى : (قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ ) ., يقول شيخ حمد بن عتيق رحمه الله" فكم إنسان لا يقع منه الشرك, ولكنه لا يعادي أهله, فلا يكون مسلمًا بذلك إذ ترك دين جميع المسلمين". ثم قال تعالى (كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ) فقولُه "بدا" أي ظهر وبان وتأمل تقديمَ العداوة على البغضاء لأن الأولى أهمُّ من الثانية. فإن الإنسان قد يبغض المشركين ولا يعاديهم, فلا يكون آتيًا بالواجب عليه حتى تحصل منه العداوة والبغضاء, ولا بد أيضًا من أن تكون العداوة والبغضاء باديتين ظاهرتين بينتين.إنتهى.

قال تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ).,, يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ,"والله تعالى يقيم قوما يحبهم ويحبونه يجاهدون من إرتد عن الدين أو عن بعضه , كما يقيم من يجاهد الرافضة المرتدين عن الدين أو عن بعضه في كل زمان , والله سبحانه المسؤل أن يجعلنا من الذين يحبهم ويحبونه , الذين يجاهدون المرتدين ولا يخافون لومة لائم ". إنتهى .

الصنف الأخر الهام الذي يجب أن يستهدف بقوة , وخاصة رؤوسهم هم الرافضة , فقد بدأ هذا السرطان الدخول الى أهلنا في فلسطين , مستغلين الجهل والفقر , يحميهم مجموعة من الخونة والعملاء لرافضة إيران , تحت مسمى المقاومة , وقد فعلوا الجرية ذاتها في العراق , فمتى كانت البصرة رافضية المعتقد حتى تكون اليوم ذات أغلبية رافضية , لقد إستطاع المجرمون إقناه بعض شيوخ العشائر ورؤوس الناس بمذهبهم وذلك تحت ضغط الإغراء المادي وبالرذيلة المسماة المتعة ,وغيرها من وسائل الخسة , وأدى ذلك الى تشيع عشائر بأكملها , لم يكن فيها رافضي واحد , فزمن الرفض في بعض بلاد الرافدين من خمسين الى سبعين عاما لا أكثر ,
فاعلموا يا جنود الله أن الرفض دين غير دين الإسلام الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم , فالرفض يقوم على الإشراك بالله تأليها وتوسلا , وكما أنه يقوم على المتعة الرخيصة وبها إنتشر , ولم يترك الرفض لنا شيء مقدس حتى طعنوا فيه بطريقة أو بأخرى , فطعنوا في ذات الله وفي القران وفي الرسول .,

يقول الرافضي نعمت الله الجزائري , "أنهم يقولون ربهم هو الذي كان محمد نبيه وخليفته من بعده أبي بكر , ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي , بل نقول أن الرب الذي خليفة نبيه أبي بكر ليس ربنا ولا ذات النبي نبينا " إنتهى .

No hay comentarios: