En éstos momentos es necesario informar de la verdad. Todo lo que digan los islamistas es muy importante y no se debe obviar, por insignificante que sea el comentario.
Aquí les dejo, una de las muchas opiniones, que circulan por la red:
لقد تدخل تنظيم القاعدة في ليبيا ولكن بطريقة جديدة عجيبة وغريبة
(إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ)
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله
الأمين
أما بعد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(أعطيت خمسا ، لم
يعطهن أحد قبلي : نصرت
بالرعب مسيرة شهر ، وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا ،
فأيما رجل من أمتي أدركته
الصلاة فليصل ، وأحلت لي المغانم ولم تحل لأحد
قبلي ، وأعطيت الشفاعة ، وكان
النبي يبعث إلى قومه خاصة ، وبعثت إلى الناس عامة )
لله در رجال تنظيم القاعدة حتى وهم على الجبال وفي
الكهوف وداخل أحراش الغابات
يرعبون الغرب في قصوره وناطحات سحابه وما ذلك
إلا لأنهم صدقوا الله فصدقهم الله
كما نحسبهم والله حسيبهم فنصرهم الله بالرعب
مسيرة شهر كما نصر رسوله وصحابته
من قبل .
بالأمس سمعت نبأ إختلاف دول حلف النيتو في
التدخل في ليبيا ووالله لا أرى إختلافهم
ذلك إلا لأنهم يخافون من تدخل تنظيم القاعدة هناك ,
وفي أمريكا إنقسم السياسيون
هناك بين مؤيد للتدخل ومعارض والكل يضغط على
الرئيس لإتخاذ القرار , فبات حال
أوباما كحال ذلك الرجل الذي كانوا يصوروه لنا في
الرسوم المتحركة ( أفلام الكرتون )
وهو يمسك بوردة يقطع ورقها وهو يقول ( أتدخل ,
لا أتدخل , أتدخل , لا أتدخل ) .
فسبحان الله والحمد لله على نعمه
أما آن لأمة فيها مثل هؤلاء الرجال أن تعتمد عليهم
أما آن لنا أن نعطيهم الثقة ونمدهم
بالسلاح , والله إن نصرنا هذا التنظيم ومولناه
بالسلاح والعتاد والرجال لرأينا العجب
العجاب ولسدنا الدنيا بكل من فيها .
وفي هذه السانحة أطالب أهلنا في ليبيا بأن تكون
رايتهم واضحة صافية من الشوائب
وأن يجعلوا قتالهم للقذافي لإعلاء كلمة الله وليس
لعصبية أو قبلية أو أي راية عمية
لكي ينصركم الله على هذا الطاغية
فلقد رأينا في هذه الأيام تراجع لقواتكم وماذاك إلا لعدم
وضوح الراية وعدم القتال
بتكتيك محكم
http://aljazeeratalk.net/forum/showthread.php?t=323416
الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ)
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله
الأمين
أما بعد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(أعطيت خمسا ، لم
يعطهن أحد قبلي : نصرت
بالرعب مسيرة شهر ، وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا ،
فأيما رجل من أمتي أدركته
الصلاة فليصل ، وأحلت لي المغانم ولم تحل لأحد
قبلي ، وأعطيت الشفاعة ، وكان
النبي يبعث إلى قومه خاصة ، وبعثت إلى الناس عامة )
لله در رجال تنظيم القاعدة حتى وهم على الجبال وفي
الكهوف وداخل أحراش الغابات
يرعبون الغرب في قصوره وناطحات سحابه وما ذلك
إلا لأنهم صدقوا الله فصدقهم الله
كما نحسبهم والله حسيبهم فنصرهم الله بالرعب
مسيرة شهر كما نصر رسوله وصحابته
من قبل .
بالأمس سمعت نبأ إختلاف دول حلف النيتو في
التدخل في ليبيا ووالله لا أرى إختلافهم
ذلك إلا لأنهم يخافون من تدخل تنظيم القاعدة هناك ,
وفي أمريكا إنقسم السياسيون
هناك بين مؤيد للتدخل ومعارض والكل يضغط على
الرئيس لإتخاذ القرار , فبات حال
أوباما كحال ذلك الرجل الذي كانوا يصوروه لنا في
الرسوم المتحركة ( أفلام الكرتون )
وهو يمسك بوردة يقطع ورقها وهو يقول ( أتدخل ,
لا أتدخل , أتدخل , لا أتدخل ) .
فسبحان الله والحمد لله على نعمه
أما آن لأمة فيها مثل هؤلاء الرجال أن تعتمد عليهم
أما آن لنا أن نعطيهم الثقة ونمدهم
بالسلاح , والله إن نصرنا هذا التنظيم ومولناه
بالسلاح والعتاد والرجال لرأينا العجب
العجاب ولسدنا الدنيا بكل من فيها .
وفي هذه السانحة أطالب أهلنا في ليبيا بأن تكون
رايتهم واضحة صافية من الشوائب
وأن يجعلوا قتالهم للقذافي لإعلاء كلمة الله وليس
لعصبية أو قبلية أو أي راية عمية
لكي ينصركم الله على هذا الطاغية
فلقد رأينا في هذه الأيام تراجع لقواتكم وماذاك إلا لعدم
وضوح الراية وعدم القتال
بتكتيك محكم
http://aljazeeratalk.net/forum/showthread.php?t=323416
No hay comentarios:
Publicar un comentario