sábado, 28 de enero de 2012

Ayman al-Zawahiri regresará a Egipto para ocupar uno de los 16 escaños conseguidos por el Consejo Shura del Grupo Islámico

El coronel retirado Al Aboud, ha dicho que: "Acoge con satisfacción el regreso de Ayman al-Zawahiri a Egipto, después del final del problema con el régimen de Mubarak, señalando que no es una amenaza para el país".

Hay que recordar, por si algún despistado lo ha olvidado, Los Hermanos Musulmanes HAN GANADO EN EGIPTO Y SON ALIADOS DE EEUU (Implicados en el 11-S y 11-M)

AQUÍ, LES DEJO LA NOTICIA A LOS INCRÉDULOS....A mi no me sorpende absolutamente nada, es más, creo que dentro de poco tendré que marcharme de España POR NO PONERME EL BURKA WAHABITA.

¡¡ Disfruten con la nueva democracia AUSPICIA POR EEUU-OTAN-ARABIA SAUDITA EN EGIPTO, LIBIA, SIRIA, ETC!!

الزمر: لا خوف من عودة الظواهري إلى مصر مرفوع الرأس

الزمر: لا خوف من عودة الظواهري إلى مصر مرفوع الرأس

عبود الزمر عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية و مؤسس حزب البناء والتنمية

1/27/2012 10:48:00 AM

القاهرة - (د ب أ) - قال عبود الزمر، عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية، مؤسس حزب البناء والتنمية الجناح السياسي للجماعة، والذي حصل على 16 مقعدا في البرلمان المصري الجديد، إنه يرحب بعودة أيمن الظواهري قائد تنظيم القاعدة إلى مصر ''مرفوع الرأس وبأمان''.

وقال الزمر، في تصريحات لصحيفة ''الشرق الأوسط''اللندينة نشرتها اليوم الجمعة، ''لا مانع من عودة الظواهري لوطنه سالما معززا مكرما ونرحب بعودته مرفوع الرأس بعد انتهاء المعركة مع نظام مبارك، هناك مشكلة في أن الولايات المتحدة لن توافق على رجوعه وستمارس ضغوطا حتى لا تقبله مصر''.

وأضاف ''وجود الظواهري ليس خطرا على مصر، فأمثال الظواهري كانوا مختلفين مع النظام السابق وخطورتهم فقط كانت على هذا النظام وليس على مصر، وهو يقوم الآن بتحرير أفغانستان والعراق.. وأعتقد أنه لن يأتي''.

وتحدث الزمر عن هواجسه وذكرياته حول ثورة 25 يناير التي يرجع إليها الفضل في إطلاق سراحه بعد 30 عاما قضاها في السجن عقب اغتيال الرئيس المصري أنور السادات.

وقال الزمر: ''كنت أدرك أن نظام مبارك سوف يسقط لا محالة.. لأنني أعرف أن مبارك لديه غباء سياسي غير معقول وكنت أعلم جيدا أنه لن يفهم شيئا''.

وكشف الزمر عن أنه تم الإفراج عنه هو وشقيقه طارق الزمر ''دون أي مفاوضات أو شروط؛ عكس ما كان قبل الثورة، حين عرض عليه الخروج مقابل عدة شروط أبرزها ''الموافقة على توريث السلطة لجمال مبارك''.

وردا على سؤال إن كان تعرض لاي مضايقات أمنية بعد الإفراج عنه، قال الزمر ''إطلاقا.. أمارس حياتي الآن بشكل طبيعي بكل حرية، ولم يعترضني فرد أمن أو ضابط شرطة، وأقول ما أريد قوله في أي مؤتمر دون قيود.. وأنا شخصيا متعجب من ذلك''.


No hay comentarios: