Me imagino, que al ser LOS ALIADOS DE OCCIDENTE Y LIGA ARABE, no hay inconveniente en difundir su llamamiento, ya que cuentan con el apoyo total y absoluto de "los demócratas de occidente y liga árabe".
Aquí les dejo el llamamiento publicado en foro jihadista de Arabia Saudita con todos los datos....Con el único fin de informar y nada más.
الدعوة السلفية تعلن إنطلاق حملة أمة واحدة الثالثة لنصرة إخوانهم فى سوريا
بعد إنطلاق الحملة المباركة أمة واحدة لليبيا
ثم حملة للاجئين السورين فى السلوم
تعلن الدعوة السلفية فى الإسكندرية
حملة أمة واحدة "لنصرة إخواننا في سوريا"
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فقد قال الله -تعالى-: (وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ) (الأنفال:72)، وقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لاَ يَظْلِمُهُ وَلاَ يُسْلِمُهُ، وَمَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللَّهُ فِي حَاجَتِهِ، وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ بِهَا كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) (متفق عليه).
نداء عاجل إلى كل ذي مروءة مسلم..
نداء إلى كل غيور على إخوانه المسلمين وإن تباعدت الأوطان..
نداء إلى كل مسلم مِن أجل نصرة الصابرين الثابتين وحدهم، الشامخين في وجه الطغاة..
هيا بنا ننصرهم ولو بالقليل..
مِن أجل ذلك.. يُنظـِّم إخوانكم بالـ"دعوة السلفية" حملة أخرى لجمع التبرعات المادية، مِن: أغذية، وأدوية، وخلافه؛ لإيصالها إلى إخواننا المستضعفين المحاصرين في سوريا؛ وذلك قيامًا لله بحقه تجاه إخواننا هناك، وتجاوبًا وترشيدًا لهمم الشباب الناهض بأمته، الذي لا تنسيه هموم الوطن الصغير أو تشغله عن هموم الأمة أجمعها.
ونذكركم بقوله -تعالى-: (لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ) (آل عمران:92)، وقوله -عز وجل-: (وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ) (الحشر:9).
وندعوكم للمشاركة في فعاليات حملة "أمة واحدة لنصرة إخواننا في سوريا ".
للتواصل مع الحملة في مصر:
وجه بحري: 01011276862
وجه قبلي: 01147604280
القاهرة: 01114422396
الإسكندرية: 01125146467
الجيزة:
01121338571
المصدر موقع صوت السلف
01121338571
المصدر موقع صوت السلف
No hay comentarios:
Publicar un comentario